المجموعات المعرضة لخطر الانتحار
تشير الإحصائيات إلى أن الانتحار أكثر شيوعًا بين فئات معينة من السكان: الرجال، كبار السن، المراهقين، القادمون الجدد والمهاجرين، الأشخاص المثليين (وخاصة المتحولين جنسيًا) وأفراد الأسرة الذين انتحر أحباؤهم. كل هذه المجموعات معرضة للخطر ومعروفة بارتفاع معدلات الانتحار مقارنة بعامة السكان. السبب في ذلك هو أن الذين ينتمون إلى فئة الخطر يتعرضون في أغلب الأحيان لعوامل خطر الانتحار، أكثر من أولئك الذين ينتمون إلى فئات أخرى أو يعانون من غياب بعض عوامل الحصانة النفسية. على سبيل المثال: الرجال أكثر عدوانية من النساء، يميل كبار السن إلى الشعور بالوحدة أكثر من الشباب، وما إلى ذلك. من المهم معرفة عوامل الخطر التي تتعرض لها كل مجموعة معرضة للخطر وبالتالي محاولة إيجاد طريقة للتخفيف منها أو تقديم الحلول
من المهم أن نذكر
من المهم أن نذكر
أن الانتماء إلى مجموعة معرضة للخطر وحده ليس سببا يقف في حد ذاته كعامل خطر يضمن الانتحار أو يستبعده. يتعرض الأشخاص الذين ينتمون إلى المجموعات المعرضة للخطر إلى عوامل خطر أكثر من عامة السكان.
-
المراهقون
-
القادمون الجدد والمهاجرون
-
الرجال
-
نساء ورجال في الجيل الثالث
-
المثليون
-
العائلات الثكلى
جهات الدعم والمساعدة
معلومات شاملة عن الأزمات وجهات الدعم والمساعدة للأشخاص الذين يعانون من ضائقة انتحارية على الموقع الإلكتروني للبرنامج الوطني لمنع الانتحار.
تمت كتابته بالتعاون مع فريق البرنامج الوطني لمنع الانتحار.
ساعد في الكتابة: د. شيرا برزيلاي، طبيبة نفسية إكلينيكية، محاضرة أولى في قسم الصحة النفسية المجتمعية، جامعة حيفا، ونداف هورفيتس، طبيب نفسي مع تخصص إكلينيكية.