الأدوية التي تزيد من خطر السقوط
قد تؤدي أدوية معينة الى فقدان التوازن أو تزيد من خطر التعرض للسقوط.
يُنصح بمراجعة قائمة الأدوية الثابتة مع الطبيب المعالج أو الصيدلاني، بما في ذلك الأدوية التي لا تحتاج لوصفة طبية والمكملات الغذائية.
قد تُسبب بعض الأدوية الدوار، التعب، التشوُّش، الارتباك، تشوُّش الرؤية، انخفاض ضغط الدم عند تغيير الوضعية وغير ذلك. قد تزيد هذه الآثار الجانبية وغيرها من خطر التعرُّض للسقوط
إذا أمكن، يُنصح بتعديل العلاج الدوائي:
- التوقف عن استخدام أدوية معينة.
- استبدال الأدوية ببدائل آمنة أكثر.
- تقليل جرعات الأدوية الى جرعات أقل.
انتبهوا
انتبهوا
تتم هذه التعديلات بأيدي الطبيب لمنع حدوث آثار جانبية نتيجةً لتغيير الأدوية
ما هي أنواع الأدوية التي قد تزيد من خطر التعرض للسقوط
الأدوية التي تؤثر على الجهاز العصبي
- الأدوية المضادة للتشنجات: قد تؤدي الى الخَدَر، تشوُّش الرؤية، الإغماء والميل الى النوم.
- الأدوية المضادة للاكتئاب (بما في ذلك الأدوية من عائلة SSRI ومضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات): قد تُسبب النعاس.
- الأدوية المضادة للذُّهان: قد تؤثر هذه الأدوية على الرؤية وعلى اليقظة.
- البنزوديازيبينات التي تُمنح للمساعدة على النوم ولعلاج حالات القلق: قد تُسبب الصداع، الغثيان وصعوبة التركيز في الصباح.
- الأفيونات: تُمنح لتسكين الألم وتُسبب ارتخاء العضلات.
- المهدئات المنوِّمة.
أدوية قد تؤثر على التوازن
- قد تؤدي الأدوية المضادة للكولين التي تُمنح لعلاج حالات مثل الدوار وأمراض مثل احتباس البول (على سبيل المثال لا الحصر) الى تشوش الرؤية بشكل كبير والى تغييرات في ضغط الدم.
- الأدوية المضادة للهيستامين، وخاصةً الجيل الأول، قد تُسبب النعاس وفقدان التوازن.
- أدوية تؤثر على ضغط الدم: قد تُسبب الدوار وهبوط حاد في ضغط الدم، خصوصًا عند تغيير الوضعية.
- أدوية لموازنة السكر: قد تُقلل من مستوى السكر بشكل حاد وتؤدي الى الإغماء أو الى فقدان التوازن.