طرق إنهاء الحمل
هناك عدة أسباب لإنهاء الحمل، وكلها تنطوي على إجراءات طبية وعاطفية. من المهم أن تعلمي أن أي إجراء يتم البدء فيه لإنهاء الحمل في إسرائيل يتطلب موافقة (بموجب القانون) من لجنة إنهاء الحمل. من الممكن إنهاء الحمل بإجراء يعتمد على استخدام الدواء أو إجراء جراحي حسب أسبوع الحمل. تعتمد الطريقة على أسبوع الحمل، الحالة الطبية وقرار الطاقم المعالج. في بعض الحالات، ووفقاً لقرار الطاقم الطبي، قد يختاروا الجمع بين عدة طرق مختلفة.
- حتى الأسبوع 23 و-6 أيام من الحمل، تكون العملية تحت مسؤولية وموافقة لجنة إنهاء الحمل.
- اعتبارًا من الأسبوع 24، يتم تعريف الحمل بأنه "في مرحلة حياتيّة"، وبالتالي فإن إنهاء الحمل يخضع لموافقة لجنة خاصة تسمى "لجنة إنهاء الحمل في المرحلة الحياتيّة" أو "اللجنة العُليا". هناك العديد من المستشفيات في إسرائيل حيث يُسمح بعقد هذه اللجنة وإجراء عملية الإجهاض اعتبارًا من هذا الأسبوع.
يمكنك قراءة المزيد عن لجان إنهاء الحمل هنا
التقييم قبل إنهاء الحمل
سوف يسألك الطبيب او الطبيبة عن تاريخك الطبي وسيقومون بإجراء فحص جسدي وفحص اولتراساوند لتحديد عمر الحمل وموقع وعدد أكياس الحمل في الرحم. وسوف يرسلونك أيضًا لإجراء اختبارات فصيلة الدم وتعداد الدم وفحص وظائف التخثر.
من المهم أن تعرفي: يتم إجراء اختبار فصيلة دمك لتحديد ما إذا كان من الضروري إعطاء مضاد D بعد إجراء إنهاء الحمل.
تسمى الخطوة التالية في الاجراء بالموافقة المستنيرة، والتي سيشرحون لك خلالها بالتفصيل ما هي الخيارات المتاحة أمامك، ويخبرونك عن كل إجراء ممكن ويدرجون الإيجابيات والسلبيات، المضاعفات والمخاطر لكل إجراء. في نهاية الشرح، سيُطلب منك التوقيع على نموذج موافقة على الإجراء الذي تختارينه.
أين تتم عمليات الإجهاض في إسرائيل؟
يتم إجراء عمليات الاجهاض في إسرائيل في مؤسسات طبية معترف بها، والتي يحق لها إجراء عمليات إنهاء الحمل وفقًا لعمر الحمل.
| وقف الحمل | أسبوع من آخر دورة شهرية | المكان الذي يمكن تنفيذ الإجراء فيه | ملاحظات |
|---|---|---|---|
| عن طريق الأدوية | حتى الأسبوع ال- 9 | المستشفيات أو العيادات الجراحية المرخصة | وفقا للإصلاح في القانون، يمكن إجراء عمليات الإجهاض في المجتمع، ولكن الاستعدادات في مكاتب تسجيل النقد لم تكتمل بعد |
| بالطريقة الجراحية | حتى نهاية الأسبوع ال-12 | المستشفيات أو العيادات الجراحية المرخصة | من عمر 18 فقط |
| بالطريقة الجراحية | من الأسبوع ال-12 + 0 وحتى الأسبوع ال- 24 | المستشفيات المرخص لها بإجراء هذه العملية | |
| بالطريقة الجراحية | من الأسبوع ال- 24 | في المستشفيات المصرح لها بإجراء عملية إنهاء الحمل. (في هذه المرحلة يُسمى الجنين عند حد الحياة أو الجنين قابل للحياة). |
إنهاء الحمل بسبب تشوه في الجنين
إذا اضطررت إلى إنهاء حملك بسبب تشوه في الجنين وحمل غير سليم، فقد تكون التجربة صعبة ومزعجة، وذلك على وجه التحديد لأنه حمل مرغوب فيه. في مثل هذه الحالة، يمكن أن تكون الإجراءات التي تقوم بها لجنة إنهاء الحمل وما بعد اللجنة - أكثر صعوبة وتعقيدًا على المستوى العاطفي. أنت مدعوّة للتوجه الى العاملة الاجتماعية في اللجنة والاستعانة بها لمعالجة التجربة والاستعداد للمتابعة.
انتبهي
انتبهي
إذا لم تصلي بعد إلى الأسبوع التاسع وأنتِ مترددة حول طريقة إنهاء الحمل بإستخدام الدواء أو جراحياً، ننصحك باستشارة الطاقم الطبي في اللجنة.
إنهاء الحمل عن طريق استخدام الدواء
إنهاء الحمل عن طريق استخدام الأدوية هو إجراء يتم فيه إنهاء الحمل باستخدام الأدوية. يمكن تنفيذ هذا الإجراء حتى 9 أسابيع من الحمل من تاريخ آخر دورة شهرية. يتضمن الإجراء مزيجًا من دوائين: دواء يُسمى ميفبريستون (Mifepristone) وبعد حوالي 48 ساعة، دواء يُسمى سايتوتك (Misoprostol). يؤدي النشاط المشترك للدوائين إلى إنهاء الحمل وإفراغ الرحم.
انتبهي: إذا كنت مرضعة، فمن المهم أن تخبري الطبيب او الطبيبة أثناء مرحلة الفحص وسوف يرشدونك وفقًا لذلك، حيث لا يجوز لك الإرضاع وأنت تحت تأثير الدواء.
أدوية إنهاء الحمل
-
ميفيجين
دواء يمنع تأثير هرمون البروجسترون، وهو هرمون يدعم الحمل وهدفه الحفاظ على الحمل. يتسبب الدواء في جعل بطانة الرحم رقيقة وبالتالي يمنع الحمل من البقاء متجذرًا في الرحم والنمو.
-
سايتوتك
يسبب الدواء انقباضات ونزيفًا بهدف إفراغ الرحم، كما يؤدي إلى تليين عنق الرحم وبالتالي السماح بخروج كيس الحمل عبر المهبل.
الحالات التي لا يكون فيها الإجهاض بالأدوية ممكنًا
- الحساسية لأحد مكونات الأدوية: ميفجين (ميفبريستون)، سايتوتيك أو البروستاجلاندين.
- قصور الغدة الكظرية.
- الاستخدام طويل الأمد للكورتيكوستيرويدات.
- اضطرابات التخثر أو استخدام مضادات التخثر.
- جهاز داخل الرحم - سيتعين على الطبيب أو الطبيبة إزالته قبل الإجراء.
- عندما يكون الحمل خارج الرحم.
مراحل إجراء إنهاء الحمل عن طريق استخدام الأدوية
الآثار المحتملة بعد إنهاء الحمل عن طريق استخدام الدواء
أفادت بعض النساء اللاتي خضعن لإنهاء الحمل بإستخدام الدواء أنه بعد ساعات قليلة من تناول حبوب سايتوتك شعرن بالضعف، الغثيان، الإسهال، القيء، آلام في المعدة أو الصداع، الحمى والقشعريرة. بالإضافة إلى ذلك، أصيبت بعضهن بنزيف مهبلي كثيف (يذكرنا بالدورة الشهريّة)، مصحوبًا بانقباضات في الرحم. معظم الأعراض خفيفة وتختفي بعد فترة قصيرة. يهدأ النزيف الغزير بعد 24 ساعة ومن الممكن أن يستمر التصبغ الدموي لعدة أسابيع. في حالة الألم وعدم الراحة، يمكنك استخدام مسكنات الألم مثل أكامول أو أوبتالجين.
المتابعة الطبية بعد إنهاء الحمل عن طريق استخدام الدواء
بعد أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع من انهاء الحمل عن طريق استخدام الدواء، سيتم تحديد موعد لإجراء فحص طبي لدى طبيب أو طبيبة النساء من أجل إجراء فحص اولتراساوند والذين سوف يتحققون من أن الاجراء قد اكتمل وأن الرحم قد أفرغ بشكل صحيح.
فعالية الإجهاض الدوائي
تصل نسبة نجاح عملية الإنهاء الطبي للحمل إلى حوالي %90. تكون معدلات النجاح أعلى كلما تم إجراؤها مبكرًا أثناء الحمل وخاصة قبل الأسبوع التاسع. في بعض الأحيان، عندما يبقى محتوى حمل في الرحم بعد العملية، سيكون التفريغ الجراحي ضروريًا أيضًا.
إذا لم تكن هناك أعراض غير طبيعية، فسوف تستأنف دورتك الشهرية الطبيعية خلال 4 - 6 أسابيع بعد الإجهاض الدوائي. قد تشعرين أن دورتك غير منتظمة في البداية وهذا أمر طبيعي. تحدث هذه الاضطرابات نتيجة للتغيرات الهرمونية التي تتزامن مع انهاء الحمل.
مخاطر غير عادية في الإجهاض الدوائي
- رد فعل تحسسي تجاه أحد الأدوية.
- تحتاج إلى إكمال العملية عن طريق القشط بسبب محتوى الحمل المتبقي في الرحم.
- نزيف حاد – غير عادي ويحدث في حالات نادرة.
- الإصابة بالعدوى.
الأعراض والعلامات التي تتطلب الفحص الطبي
- نزيف كثيف الذي يتطلب تغيير الضمادة بشكل متكرر بشكل خاص (مرة واحدة على الأقل في الساعة).
- ألم شديد لا يهدأ أو يتوقف بالمسكنات.
- حمى تزيد عن 38 درجة.
- إفرازات مهبلية ذات رائحة غير عادية.
- إذا لم تأتي الدورة الشهرية بعد مرور 8 أسابيع.
توصيات للحد من خطر العدوى
- من المهم تجنب الاستحمام في حوض الاستحمام، البركة أو الاستحمام في البحر إلا بعد توقف النزيف ويفضل حتى الفحص الأخير.
- خلال أيام النزيف، تجنبي استخدام السدادات القطنية أو الكؤوس (حتى فترة الحيض التالية).
- من المهم عدم ممارسة الجماع (الذي يتضمن دخول المهبل) إلا بعد أسبوع من انتهاء النزيف.
- من المهم للغاية الحفاظ على النظافة وتغيير الفوط الصحية عند الضرورة. يرجى ملاحظة أنه لا ينصح بالقيام بتنظيف جيد للأعضاء الداخلية.
- من المهم أن تتجنبي الدخول في حمل حتى الفحص الأخير لدى الطبيب او الطبيبة. إذا وجدت صعوبة في تجنب الجماع، فمن المستحسن الاتصال بطبيب أو بطبيبة النساء لكي تلائم لك وسائل منع الحمل.
- تجنبي شرب الكحول والتدخين، لعدة أيام، حسب تعليمات الطبيب او الطبيبة المعالجين.
إنهاء الحمل بالطريقة الجراحيّة
-
إنهاء الحمل عن طريق الشفط والكشط
أين تتم: في العيادات أو المستشفيات الخاصة.
حتى متى يمكن إجراء الإجهاض بالكشط: من الممكن إجراء إنهاء الحمل عن طريق الكشط حتى الأسبوع 12. في المستشفيات العامة، يمكن أيضًا تنفيذ الإجراء في أسابيع متقدمة أكثر.
عملية الكشط التي تتم بعد الأسبوع 13 للحمل: تتطلب عملية الكشط التي يتم إجراؤها بعد الأسبوع الثالث عشر من الحمل تحضيرًا أكثر تعقيدًا لعنق الرحم. في مثل هذه الحالات، يمكن أن تستمر عملية توسيع عنق الرحم لعدة ساعات وحتى يومين.
سير الإجراء: تتم عملية توسيع عنق الرحم بطرق مختلفة حسب إجراءات المستشفى ويمكن إجراؤها عن طريق إدخال ملحق يسمى اللاميناريا أو استخدام حبوب سايتوتك عبر المهبل. سيتم إفراغ محتويات الرحم في الإجراء باستخدام أدوات خاصة. بعد توسيع عنق الرحم، يقوم الطبيب الذي سيعالجك بإدخال أنبوب رفيع من خلال عنق الرحم، ومن خلاله سيتم إفراغ تجويف الرحم وامتصاص كيس الحمل. وفي نهاية العملية يتم فحص تجويف الرحم للتأكد من إفراغه بشكل صحيح. تستغرق العملية برمتها حوالي خمسة عشر دقيقة ويتم إجراؤها عادة تحت التخدير العام. وبعد بضع ساعات سيتم تسريحك إلى المنزل مع تعليمات لمزيد من العلاج والمتابعة.
-
إنهاء الحمل بطريقة التوسيع والإفراغ
أين تتم: في المستشفيات.
حتى متى يمكن إنهاء الحمل بطريقة التوسيع والإفراغ؟: من الممكن إنهاء الحمل بهذه الطريقة حتى الأسبوع 20 من الحمل وعادة ما يبدأ في الأسبوع 14.
سير العملية: في هذه العملية يتم توسيع عنق الرحم بوسائل خاصة ومن ثم يتم إفراغ محتويات الرحم. وفي نهاية العملية، يتأكدون من إزالة جميع الأنسجة المبطنة للرحم. يتم إجراء العملية تحت التخدير العام وتستغرق حوالي 20 دقيقة. بعد بضع ساعات من المراقبة أو بضعة أيام (يتعلق بأسبوع الحمل)، سيتم تسريحك إلى المنزل مع تعليمات لمزيد من العلاج والمتابعة.
الأعراض الشائعة بعد إنهاء الحمل عن طريق إجراء جراحي
- نزيف لتخثرات دمويّة
- تشنجات
- غثيان وقيء
- ضعف
من المهم أن تعرفي
من المهم أن تعرفي
تعاني معظم النساء من نزيف مهبلي، مشابه للدورة الشهرية، لمدة يومين إلى أربعة أيام بعد العملية. ومع ذلك، قد لا تشعر بأي آثار جانبية في اليوم التالي.
متى يجب التوجه للرعاية الطبية بعد إنهاء الحمل عن طريق إجراء جراحي؟
- إذا ظهرت تخثرات دموية كبيرة.
- إذا كنت تعاني من نزيف حاد وغير عادي.
- إذا شممت أن الإفرازات المهبلية لها رائحة كريهة.
- إذا كنت تعاني من ارتفاع في درجة الحرارة ولا تنخفض.
- إذا شعرت بألم أو تشنجات تزداد سوءا بدلا من أن تخف، خاصة بعد مرور 48 ساعة.
مخاطر الإجهاض الجراحي
لا تعاني أغلب النساء من مضاعفات تتجاوز الأعراض الشائعة، ولكن من المهم معرفة أنه كلما تقدم الإجهاض في الحمل، كلما زادت فرص حدوث المضاعفات، وهي تشمل المخاطر الفورية التي يمكن أن تحدث حول العملية بالإضافة إلى المخاطر والتي قد تظهر في المستقبل.
-
مخاطر فورية
نزيف كبير بما يكفي ليتطلب نقل دم أو دخول المستشفى، عدوى حادة، ثقب جدار الرحم مما يتطلب تدخل جراحي. في حالات نادرة للغاية، قد يحدث تلف في عنق الرحم أو مضاعفات التخدير.
-
مخاطر متأخرة ونادرة
قصور عنق الرحم مما قد يسبب الولادة المبكرة في الحمل المستقبلي أو الإجهاض المتأخر أو عدوى الحوض أو التصاقات الرحم مما قد يسبب صعوبة في الحمل في المستقبل.
إنهاء الحمل بعد الأسبوع 24
اعتبارًا من الأسبوع 24، يتم تعريف الجنين على أنه "جنين قابل للحياة". ويتم إنهاء الحمل في هذه الحالة بموافقة لجنة خاصة تسمى "لجنة إنهاء الحمل في المرحلة الحياتيّة" أو "اللجنة العُليا". يتم تنفيذ هذا الإجراء في العديد من المستشفيات المعترف بها لهذا الإجراء المحدد. يتطلب الإجراء تدخلًا طبيًا يهدف إلى إيقاف نبضات قلب الجنين. يتم تنفيذ هذا التدخل من قبل طبيب متخصص في معهد اولتراساوند. في هذه المرحلة، سيقوم الفريق الطبي بتحفيز المخاض، على غرار تحريض المخاض في الولادة الطبيعية، بما يتناسب مع أسبوع الحمل والتاريخ الإنجابي للمرأة (على سبيل المثال، إذا كانت قد خضعت لعملية قيصرية في الماضي). ستتم الولادة بعد ذلك في غرفة الولادة.
لمزيد من المعلومات حول الولادة الصامتة – إنهاء الحمل بعد الأسبوع 24
الآثار العاطفية للإجهاض
تسعى النساء إلى إنهاء الحمل لأسباب مختلفة. هذا القرار له عواقب عاطفية مختلفة وأيضا عواقب على النظام الزوجي. إن ردود الفعل العاطفية المتعددة التي قد تظهر بعد انتهاء الحمل هي طبيعية ومن المهم منحها مساحة.
-
آثار عاطفية
قد تشعري بالغضب، الذنب، خيبة الأمل، الخوف، الحزن، الوحدة أو الراحة. عاصفة العواطف أمر طبيعي في حالتك. انها ليست غلطتك. إذا كان ذلك ممكنا، فمن المستحسن مشاركتها مع شخص قريب. يوجد أيضًا شخص يستمع إليك: العاملة الاجتماعية للجنة إنهاء الحمل والعاملة الاجتماعية أثناء الإجراء متاحتان لك للمساعدة في تنفيذ الاجراء وفي جانب المشاركة العاطفية والاستشارة.
-
آثار على العلاقة الزوجية
تختلف عواقب إنهاء الحمل على العلاقة الزوجية من حالة إلى أخرى. أحياناً الحدث يقرب الزوجين، وأحياناً يباعد بينهما، وأحياناً يفتح جروح الماضي. إذا كان هناك خلاف بينك وبين زوجك بشأن استمرار الحمل، فمن المستحسن التوجه الى الوساطة في هذا الشأن. كما أننا نرحب بمشاركتك المعضلة مع العاملة الاجتماعية للجنة.
-
التعامل في حالة إنهاء حمل مرغوب فيه
إذا اضطررت إلى إنهاء حملك بسبب تشوه جنيني وحمل غير طبيعي، فقد تكون التجربة صعبة وصادمة، وذلك على وجه التحديد لأنه حمل مرغوب فيه. في مثل هذه الحالة، قد تكون العمليات أثناء وبعد إنهاء لجنة الحمل أكثر صعوبة وتعقيدًا على المستوى العاطفي. وهنا أيضًا أنتم مدعوون للاتصال بالعاملة الاجتماعية في لجنة إنهاء الحمل ومساعدتها في معالجة التجربة والتنظيم للاستمرار.
-
التعامل مع الحمل نتيجة علاقات دون توافق أو اغتصاب
نود أن نذكرك أنه ليس خطأك. ننصحك بمشاركة مشاعرك مع الأخصائي الاجتماعي التابع للجنة إنهاء الحمل. من المهم أن يعرف الأخصائي الاجتماعي ظروف الحمل، فهذا سيساعد في إعداد فريق الرعاية لتقديم رعاية حساسة ولطيفة. بالإضافة إلى ذلك، ننصحك بالاتصال بمركز مساعدة ضحايا الاعتداء الجنسي على الرقم 1202 لطلب الدعم لإنهاء الحمل أو لتلقي الدعم العاطفي بشكل سري وسرية.
وسائل منع الحمل بعد إنهاء الحمل
من المهم أن تقومي بزيارة طبيب أو طبيبة النساء حتى 6 أسابيع من تاريخ انهاء الحمل للحصول على المشورة، حسب الحاجة، فيما يتعلق بتدابير منع الحمل والإصابة بالأمراض المنقولة جنسيا.